الرئيسية / البرامج والمشاريع
مؤسسة مركز الرياض للتقنية الحيوية
نبذة عن المؤسسة
مؤسسة غير ربحية تهدف إلى تمكين البحث والابتكار في مجال التقنية الحيوية، لإيجاد حلول تطبيقية لأبرز التحديات التي تواجه الإنسان في مجال الصحة، والأمن الغذائي، والصناعة للمساهمة في بناء مستقبل أكثر صحة واستدامة.
وتسعى المؤسسة إلى قيادة عصر جديد من الابتكار في مجال التقنية الحيوية، والمساهمة في بناء اقتصاد وطني قائم على المعرفة، من خلال تأسيس منظومة متكاملة تُمكّن من تحويل الأبحاث المتقدمة إلى منتجات ذات قيمة اقتصادية عالية، بتناغم تام مع رؤية المملكة 2030 والاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية.
كما تؤدي المؤسسة دورًا محوريًا في قيادة جهود التقنية الحيوية على المستويين المحلي والدولي، بما يعزز التعاون بين الجهات الفاعلة في هذا القطاع الحيوي.
مجلس الإدارة

تم تشكيل مجلس إدارة مؤسسة مركز الرياض للتقنية الحيوية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله-، وتعيين معالي الرئيس التنفيذي للهيئة الملكية لمدينة الرياض، المهندس إبراهيم بن محمد السلطان ، نائباً للرئيس وأميناً عاماً للمجلس، وعضوية كل من:
أهداف المؤسسة
تعزيز النمو الاقتصادي لمدينة الرياض، وتوفير فرص عمل عالية الجودة، وتنمية الاقتصاد المعرفي
إنشاء منظومة متكاملة لتحويل الأبحاث إلى منتجات ذات مردود اقتصادي
الاستجابة للأولويات الوطنية والاحتياجات الأكثر إلحاحا في المملكة
بناء قدرات مستدامة لتكون مدينة الرياض في مقام المدن الرائدة في ابتكارات وأبحاث التقنية الحيوية
إقامة شبكة فعالة وتعزيز التعاون مع معاهد التقنية الحيوية العالمية
محاور تركيز المؤسسة
تركز مؤسسة مركز الرياض للتقنية الحيوية على دعم أنشطة البحث والتطوير في ثلاثة محاور رئيسية:



القيمة المضافة للمؤسسة
اهتمام ودعم كبير من الحكومة السعودية، تُوّج بإطلاق الاستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030
الاستفادة من منظومة متكاملة تضم مراكز الأبحاث وحاضنات الأعمال، وشركات التقنية الحيوية
تركز المؤسسة على عدة قطاعات ذات أولوية، مثل القطاع الصحي والزراعي والبيئي، ضمن نموذج عمل مميز، مصمم لتحفيز الابتكار في هذه القطاعات، ووضع المجموعة في طليعة التقنية الحيوية التطبيقية
استفادة من الموقع الاستراتيجي لمدينة الرياض كمركز عالمي لقطاع التقنية الحيوية لتمكين الشركات من الوصول إلى أسواق مجلس عاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي يتجاوز عدد سكانها 350 مليون نسمة، وتطوير منتجات متوافقة مع المعايير الشرعية
تشهد مدينة الرياض نموًا كبيرًا وفرصًا استثمارية واعدة، ترتكز على المشاريع الوطنية الضخمة وبنية تحتية متطورة، بالإضافة إلى سهولة ممارسة الأعمال التجارية وتوفر المواهب الشابة، والاتصال الرقمي العالي، ومرافق الرعاية الصحية، ومراكز الأبحاث، ومستوى جودة الحياة المرتفع
الأثر المتوقع للمؤسسة
أن تصبح المملكة مركزًا عالميًا للتقنية الحيوية
جذب الشركات العالمية والمحلية لتوطين الأبحاث والابتكار في مجال التقنية الحيوية
استحداث فرص عمل جديدة واستقطاب المواهب العالمية
المساهمة في الناتج المحلي السعودي وتنمية اقتصاد المعرفة
للتواصل والحصول على مزيد من المعلومات، الرجاء التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني: