الرئيسية / البرامج والمشاريع

البرنامج السعودي لجذب المقرَّات الإقليمية للشركات العالمية

البرنامج السعودي لجذب المقرَّات الإقليمية للشركات العالمية

أُطلق البرنامج السعودي لجذب المقرات الإقليمية للشركات العالمية في عام 2021م، بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمدينة الرياض، بهدف جعل المملكة وعاصمتها الرياض الوجهة الأولى للمقرات الإقليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتتولَّى الهيئة الملكية لمدينة الرياض الإشراف على تنفيذ البرنامج بالتعاون مع وزارة الاستثمار، كمبادرة تُعد جزءًا من استراتيجية شاملة تهدف إلى مضاعفة حجم اقتصاد المملكة، وتحسين جودة الحياة، وتوفير بيئة أعمال متكاملة وجاذبة للشركات العالمية.

أهداف البرنامج

  • أن تصبح المملكة مركزاً إقليمياً للشركات متعددة الجنسيات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
  • تحفيز الاستثمارات الأجنبية المباشرة، عبر توفير بيئة أعمال تنافسية ومتكاملة.
  • جذب الكفاءات العالمية والحفاظ عليها؛ مما يسهم في نقل المعرفة، وتنمية سوق العمل المحلي.

لماذا السعودية؟

  • اقتصاد قوي ومستقر: أحد أكبر اقتصادات دول مجموعة الـ20:
    • تستند المملكة إلى رؤية 2030 التي تهدف إلى إحداث تحول اقتصادي نوعي من خلال تنويع الاقتصاد، وزيادة مساهمة القطاعات غير النفطية، وتحفيز الابتكار والاستثمار.
    • ارتفاع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر بنسب غير مسبوقة في ظل رؤية المملكة 2030.
    • اقتصاد متطور وجاذب يحوي العديد من القطاعات الواعدة، منها: الطاقة، الصناعة، الثروة المعدنية، السياحة، التقنية، الرعاية الصحية، والخدمات المالية: مما يوفر فرصًا استثمارية نوعية مدعمة بحوافز وممكنات حكومية.
    • تحقيق المملكة مراكز متقدمة عالميًا في مؤشرات الثقة الحكومية وحماية المستثمرين.
  • موقع استراتيجي يربط ثلاث قارات:
    • تقع المملكة في قلب العالم، وتربط بين آسيا وأفريقيا وأوروبا، مما يجعلها مركزًا لوجستيًا مثاليًا للتجارة العالمية.
    • توفر المملكة بنية تحتية متطورة للنقل والخدمات اللوجستية، تشمل الموانئ والمطارات والطرق السريعة.
  • كفاءات مهنية مؤهلة: بيئة جاذبة للمواهب العالمية والإقليمية.
  • تشريعات مرنة وحوافز: مناطق اقتصادية خاصَّة، وإعفاءات ضريبية، وإجراءات تنظيمية واضحة.

لماذا الرياض؟

  • قاطرة الاقتصاد الوطني: تساهم بنحو 47% من الناتج المحلي غير النفطي وغير الحكومي في المملكة.
  • مركز للحكومة والأعمال: تحتضن مقرات الجهات الحكومية وقطاعات الخدمات الرئيسية في المملكة.
  • بنية تحتية حديثة: شبكة نقل متقدِّمة، ومنظومة اتصال عالمي متكامل.
  • تعليم عالمي مرموق: استقطبت عدة مدارس عالمية مرموقة مثل King’s College وSEK وRGS وAldenham وDowne House.
  • نمو متسارع: تشهد تطوراً ملحوظاً في مختلف القطاعات، وتنفيذ مشروعات كبرى نوعية.
  • خيارات سكن راقية: ضمن مشروعات نوعية مثل القدية والدرعية وحديقة الملك سلمان والمسار الرياضي ومشروعات روشن السكنية.

الحوافز المالية للشركات المؤهلة

%0

ضريبة دخل على الشركات.

%0

مدفوعات ضريبة الاستقطاع للأطراف ذات الصلة غير المقيمة.

%0

ضريبة استقطاع على مدفوعات الأرباح من المقر الإقليمي إلى الكيان/الكيانات الأم الأجنبية.

%0

ضريبة استقطاع على المدفوعات المقدمة إلى أطراف غير مقيمة وغير ذات صلة مقابل الخدمات اللازمة لتنفيذ أنشطة المقر الإقليمي.

الخدمات المقدمة للشركات من قبل البرنامج

تأسيس الأعمال

تأسيس الأعمال

  • مساحات مكتبية مؤقتة
  • خيارات سكنية (شقق، فلل)
  • تمكين استقطاب الكفاءات المحلية
  • الخدمات الإرشادية
الخدمات اللوجستية

الخدمات اللوجستية

  • الحجوزات
  • تنظيم الفعاليات
  • الأنشطة الرياضية
  • مساعد شخصي
الخدمات الداعمة

الخدمات الداعمة

  • تجهيز أنشطة العمل
  • العمالة المنزلية
  • الشراء والعقود
  • تصريح عمل الزوج/الزوجة
الخدمات الاستشارية

الخدمات الاستشارية

  • استشارات ضريبية
  • خدمات العلاقات الحكومية
  • فتح الحسابات البنكية
خصومات حصرية

خصومات حصرية

  • شركات الطيران
  • مساحات مكتبية
  • الخدمات السكنية
  • الخدمات التعليمية

مسيرة البرنامج

  • 2020م – التوجيه بإطلاق البرنامج:

وجَّه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد – حفظه الله – بإطلاق برنامج وطني لجذب المقرَّات الإقليمية للشركات العالمية إلى المملكة العربية السعودية؛ لتحتضن مدينة الرياض هذه المقرَّات، وأن تتولَّى الهيئة الملكية لمدينة الرياض تنفيذ البرنامج، وأن تشكِّل لجنة توجيهية تحت مظلَّتها للإشراف على البرنامج، وتطويره.

  • 2021م – اعتماد استراتيجية البرنامج وأهدافه:

أُطلق البرنامج في بداية عام 2021م؛ بهدف استحواذ مدينة الرياض على النسبة الأكبر من إجمالي المقرَّات الإقليمية للشركات العالمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا؛ وذلك بالعمل على استقطاب 500 مقر إقليمي للشركات العالمية بحلول عام 2030.م

  • 2025م- تجاوز مستهدف 2030:

استطاع البرنامج تجاوز العدد المستهدف من المقرَّات في عام 2030م، والمقدَّر بـ(500 مقر)، ونجح في جذب أكثر من 600 شركة عالمية، واستقطاب عدد من المدارس العالمية؛ لدعم عائلات موظفي المقرَّات الإقليمية، وتعزيز الربط الجوي الدولي؛ عبر إضافة وجهات جديدة تدعم حركة الأعمال.

شركاء البرنامج

  • وزارة الاستثمار.
  • وزارة المالية.
  • وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية.
  • وزارة التجارة
  • وزارة الاقتصاد والتخطيط
  • هيئة المحتوى المحلي والمشتريات الحكومية.
  • هيئة الزكاة والضريبة والجمارك.
  • الهيئة العامة للتجارة الخارجية.
  • المركز الوطني لنُظُم الموارد الحكومية.

التسجيل والاستفسارات

يمكن للشركات المهتمَّة بتأسيس مقرَّاتها الإقليمية في الرياض زيارة صفحة البرنامج على موقع استثمر في السعودية للاطلاع على التفاصيل، وإجراءات التسجيل.