فاز «حي السفارات» عام 1409هـ بجائزة «أغا خان للعمارة» والتي تختص بالتصاميم والعمارة الإسلامية، وتم اختيار الحي من بين 240 مشروعاً على مستوى العالم، إذ يتميز الحي في عدد من جوانبه بمؤثرات تنسيقية جمالية تحول دون الضوضاء الناتجة عن الطرق السريعة المجاورة للحي، ومنها إقامة المرتفعات الترابية وغرس الأشجار والنخيل وتكوين المرتفعات الصخرية على حدود الحي.
ولإضفاء الجمال الطبيعي على أجزاء الحي العامة تمت إقامة الحدائق والملاعب والنوافير في ساحات الحي وخصصت مساحات كبيرة للأشجار والنخيل والشجيرات التجميلية في الجزر الوسطية للشوارع والميادين، وتمت الاستفادة من مياه الأمطار ومجاري السيول عبر تجميع هذه المياه لتوفير بيئة طبيعية تتلاءم والمنشآت المقامة في الموقع.
فاز «حي السفارات» عام 1410هـ بجائزة المشروع المعماري لمنظمة المدن العربية في دورتها الثالثة التي عقدت بمدينة الرباط في المغرب. فمنذ البدء في تنفيذ حي السفارات أخذ يتحول إلى تجمع دولي في مدينة الرياض وفقاً لما خطط له، حيث استوعب خلال السنوات الأولى من إنجازه أكثر من 90 سفارة ومكتب تمثيل، مع العلم بأنه مصمم ليستوعب أكثر من 120 بعثة دبلوماسية وما يزيد عن 32 ألف نسمة من السكان. ويضم الحي إضافة إلى المناطق السكنية مرافق تعليمية وصحية وبلدية واجتماعية مع عدد من الخدمات الأخرى.
فازت «ساحة الكندي» بحي السفارات بجائزة «أغا خان العالمية للعمارة» عام 1410 هـ، ورأت لجنة التحكيم في ساحة الكندي مثالاً نموذجياً يمكن للمجتمعات العربية والإسلامية تكراره في بناء مدنها، من حيث المحافظة بشكل جذاب على الرابط التقليدي بين المسجد وبقية المرافق العامة، معتبرةً أن هذه الساحة “نموذجاً معيارياً لمدن العالم الإسلامي والعربي”.
ونوهت لجنة التحكيم في الجائزة، إلى أن ساحة الكندي تتوسط الطريقين الرئيسيين اللذين يشكلان قوساً يقسم حي السفارات إلى قسمين متساويين تقريباً، تصطف حولهما أبنية متجاورة وفقاً لأسلوب التنمية الأفقية، وتفصل بينهما مداخل ومساحات مفتوحة وميدان مفتوح.
فاز «قصر طويق» الذي يمثل أحد أبرز المعالم العمرانية الثقافية والاجتماعية في حي السفارات بالرياض، بجائزة «أغا خان العالمية للعمارة» في خريف عام 1419هـ في مدينة غرناطة الإسبانية. ونوهت لجنة التحكيم في الجائزة إلى أن تصميم «قصر طويق» تمكن من تحقيق الحد الأعلى من الإنسجام ما بين شكل موقع القصر وفكرة الواحة، بكافة مكوناتها من أرصفة، ومصاطب، وكهوف، عبر احتضانها في باطن جدار خارجي متموج، فيما تترابط في ظاهر الجدار ثلاثة مباني تحاكي شكل الخيام.
نال مركز الملك عبدالعزيز التاريخي جائزة الملك عبدالله الثاني بن الحسين للإبداع الخاصة بـ”حقل المدينة العربية وقضاياها ومشروعاتها العمرانية وبحوثها” وذلك في الدورة الثانية للجائزة لعام 2004م. إذ جاء فوز المركز التاريخي عن موضوع «دور المدينة العربية في تطوير التراث»، متقدماً على 182 مشروعاً مماثلاً من كل من: الأردن، وفلسطين، وسوريا، واليمن، وتونس، والبحرين، ولبنان، وليبيا، والإمارات، والكويت والجزائر.
فاز مركز الملك عبدالعزيز التاريخي، بجائزة الأمير سلطان بن سلمان للتراث العمراني في دورتها الأولى لعام 1427هـ، ومنحت الجائزة للمركز لإنشائه في منطقة تاريخية كانت محوراً لتطور مدينة الرياض وأساساً للدولة السعودية المعاصرة، واهتمامه وتركيزه على إبراز الرسالة التي تضطلع بها المملكة بوصفها مهبط الوحي ومنطلق الإسلام.
فاز مركز الملك عبدالعزيز التاريخي بالمركز الأول والجائزة الذهبية في جانب المشاريع العمرانية، في جائزة مؤسسة الجائزة العالمية للمجتمعات الحيوية في لندن في بريطانيا لعام 1427 هـ (2007م).
واختارت لجان التحكيم مركز الملك عبدالعزيز التاريخي للفوز بالجائزة لتحقيقه مبدأ المحافظة على التراث، واهتمام الهيئة بدور المجتمع في المحافظة على التراث المبني والطبيعي وأساليب إدارته، وتفعيلها لمساهمة التراث بصورة ايجابية في تحسين نوعية الحياة للأجيال الحالية وأجيال المستقبل.
حصل مشروع مسجد المدي بمركز الملك عبدالعزيز التاريخي على الجائزة الأولى لمنظمة العواصم والمدن الإسلامية في دورتها السابعة التي عقدت في العاصمة التركية أنقرة خلال الفترة من 3 إلى 5 من جمادى الثاني 1428هـ وذلك عن المشروعات والخدمات البلدية.
ويعتبر مسجد المدي الذي يقع على طريق الملك فيصل في الجزء الشرقي من مركز الملك عبدالعزيز التاريخي في حي المربع وسط مدينة الرياض، من أوائل المنشآت المعمارية في المملكة التي يتم فيها تطبيق التقنيات الحديثة في أساليب البناء باستخدام مواد طينية محلية (الطين المضغوط)، إذ يأتي استخدام الهيئة لهذه التقنية في بناء هذا المسجد في معرض اهتمام الهيئة بالإفادة من التقنيات التي تيسر الاستفادة من المواد المحلية في البناء مع تطوير طريقة تصنيعها.
منحت جائزة مشروع التراث العمراني لمسجد المدي، لما يعكسه المشروع من نجاح في استلهام التراث العمراني، بشكل حقيقي وفعال، سواء في مجال التصميم العمراني أو تنسيق الموقع أو التصميم الداخلي أو استخدام المواد البيئية، فضلا عما تتمتع به فكرة المشروع من عمق فكري وتجربة متقدمة وتأثير على المحيط العمراني والمجتمعي.
نال المخطط الشامل لتطوير وادي حنيفة، اهتمام وإعجاب كثير من الخبراء والمختصين في مختلف دول العالم، مما أهلّه للحصول على جائزة مركز المياه بواشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية كأفضل خطة لتطوير مصادر المياه على مستوى العالم لعام 2003م، من بين 75 مشروعاً قُدمت من 21 دولة.
وقد تم عرض هذا المخطط في المؤتمر السنوي لمركز المياه الذي عقد في مونتريال بكندا حينها، إذ اعتبرت لجنة التحكيم المكونة من عدد من الخبراء يمثلون مختلف دول العالم، بأن “هذا المشروع يمثل بادرة رائدة في المخططات الشاملة”، كما وصف المخطط بأنه “مشروع عالمي ويضع معايير عالمية جديدة”، وأثنى في المؤتمر على الرؤية المستقبلية والدقة المتناهية التي اتسم بها المشروع.
فاز برنامج التأهيل البيئي لوادي حنيفة بالمركز الثاني والجائزة الذهبية في جانب المشاريع البيئية في جائزة مؤسسة الجائزة العالمية للمجتمعات الحيوية في لندن ببريطانيا للعام 2007م.
وتركّز هذه الجائزة على إدارة البيئة وإنشاء مجتمعات نشطة مفعمة بالحيوية، وتهدف إلى تطوير ونشر التجارب الناجحة في العالم، وتشجيع نهج أفضل أساليب الممارسة والإبداع والقيادة الرائدة لتحسين نوعية حياة السكان في المجتمعات.
حصل مشروع التأهيل البيئي لوادي حنيفة على جائزة أغا خان العالمية للعمارة لعام 1431هـ/2010م، بتاريخ الأربعاء 18 ذو الحجة 1431هـ، وجاء فوز المشروع بالجائزة ضمن خمسة مشاريع حول العالم، تم اختيارها من قبل هيئة مستقلة للمحكمين لدورة الجائزة في عام 2010م، وقد تم انتقاء المشاريع الفائزة من بين 401 مشروع تم ترشيحها للجائزة.
وجاء فوز المشروع بهذه الجائزة تقديراً لرؤيته وإصراره على تحقيق البيئة المستدامة، من خلال استخدامه للمناظر الطبيعية كبنية تحتية بيئية، ونجاحه في استعادة وتعزيز قدرة الأنظمة الطبيعية على تقديم خدمات متعددة من بينها تنظيف المياه الملوثة، وتخفيف القوى الطبيعية للفيضانات، ليوفر في نهاية الأمر موئلاً للتنوع البيولوجي الحيوي، ويخلق فرصاً لممارسة نشاطات ترفيهية وتثقيفية وبيئية.
فاز مشروع جامع الإمام تركي بن عبدالله – الذي أعادت الهيئة الملكية لمدينة الرياض تطويره ضمن برنامجها لتطوير منطقة قصر الحكم – بجائزة «أغا خان» لعام 1415هـ خلال انعقاد لجنة الجائزة في مدينة سولو بإندونيسيا.
واعتبرت لجنة التحكيم في الجائزة أن تصميم جامع الإمام تركي بن عبدالله الذي يعرف بالجامع الكبير اتبع أسلوباً من شأنه تحسين تصاميم المساجد المستقبلية. وأشادت اللجنة بالتصميم المبتكر للمشروع وبالأخص في جوانب نقل الميزة المكانية للأسلوب المعماري المحلي والمميز لمنطقة نجد وإعادة إحيائها في المشروع، دون نسخها بالكامل. ورأت أن المسجد يتموضع ضمن نسيج مكون من مجموعة من الأماكن العامة في المنطقة، ويتكامل مع النسيج المدني المحيط به، دون أن يبرز في الموقع كصرح مستقل.
وقد اشتمل برنامج تطوير منطقة قصر الحكم بوسط الرياض على خطة طموحة لإعادة المنطقة إلى ما يجب أن تكون عليه باعتبارها قلباً نابضاً لمدينة الرياض، وتطلب ذلك إعادة القيمة الذاتية والمعنوية للمنطقة على مستوى المدينة وعلى مستوى المملكة وعلى المستوى العالمي كمنطقة استقطاب سياحي وثقافي، إذ أعيد ترميم حصن المصمك وحول إلى متحف وأعيد بناء قصر الحكم وجامع الإمام تركي بن عبد الله والمباني الإدارية.
اختارت جمعية المعماريين الدنماركية ساحات منطقة قصر الحكم بوسط مدينة الرياض، كإحدى أفضل الساحات في العالم، وذلك ضمن كتاب أصدرته الجمعية عام 1422 هـ (2002م) تحت عنوان “الساحات الجديدة للمدن” اشتمل على 39 ساحة شهيرة في تسع مدن كبرى حول العالم، كانت جميعها في أوروبا والولايات المتحدة، باستثناء ساحات قصر الحكم.
وجاء اختيار الجمعية لساحات منطقة قصر الحكم في وسط مدينة الرياض لتحقيقها أعلى درجة من الدمج بين الوظائف الدينية والثقافية والتجارية والإدارية في المنطقة، وفقاً لتصاميم عمرانية حديثة وعصرية حافظت على أصالة المنطقة وعراقتها التاريخية وطابعها المحلي.
فاز مشروع المجمع السكني لموظفي وزارة الخارجية بالرياض بجائزة مجلس وزراء الإسكان والتعمير العرب للعام 1420 هـ 2000 م، لينضم المشروع إلى قائمة مشاريع الهيئة الملكية لمدينة الرياض التي حققت جوائز معمارية عالمية.
وقد أقيم هذا المشروع على مساحة 39 هكتاراً في حي المحمدية بشمال مدينة الرياض على شبكة متكاملة من الخدمات والمرافق التي تشتمل على مسجد جامع ومسجد محلي ومركز تجاري ومجمع تعليمي وناديين للنساء والرجال وحديقة عامة. كما صمم المشروع لاستيعاب 3.6 الف نسمة موزعين على 612 وحدة سكنية ما بين فيلات مستقلة وأخرى متلاصقة وشقق في عمارات متعددة الأدوار موزعة على مناطق سكنية متباينة في نوع الوحدة وحجمها والنمط العمراني بحسب فئات السكان على اعتبار المركز الوظيفي والمستوى المعيشي.
واتسم المشروع الفائز بتميز تصميمه وإبراز السمات الثقافية والبيئية في هياكله العمرانية وسط محيط يتوفر فيه المتطلبات الاجتماعية والثقافية والتعليمية والترفيهية مع الحفاظ على أكبر قدر من الخصوصية من خلال المزج المتوافق بين الملامح البيئية وأسباب الرفاهية العصرية.
حصل متنزه سلام على الجائزة البرونزية للمشاريع البيئية والترويحية، ضمن الجوائز العالمية للمجتمعات الحيوية – لندن 1427 هـ (2007 م).
وسوغت لجنة التحكيم في الجائزة، فوز مشروع متنزه سلام بتحقيقه معايير جودة أعمال تنسيق المواقع، وعنايته بتعزيز المناظر الطبيعية في المجتمع، وخلق بيئة لتكون مصدر فخر للتجارب الترويحية، وذلك عبر المزج بين سمات التجميل المبنية والطبيعية، وحماية التراث الطبيعي والمواقع الهامة أكولوجياً، والتنوع البيولوجي، وإدخال النباتات في أجواء أكثر صعوبة.
فازت الهيئة الملكية لمدينة الرياض، بـ “جائزة مجلس التعاون لأفضل الأعمال البيئية” في دورتها السادسة لعام 1428 هـ (2008م)، والتي يتمحور موضوعها حول التوعية البيئية في كل من مجالات: (برامج التوعية الميدانية، والتعليمية والإلكترونية، والمعارض وورش العمل في مجال التوعية البيئية).
وتمنح الجائزة التي تنظمها الأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، وفق معايير تشمل مدى انتشار البرامج التوعوية وتحقيق أهدافها، ونسبة الجوانب الميدانية أو التطبيقية للمشاكل البيئية، وتجاوب السكان وتفاعلهم بالمشاركة والمساهمة في هذه البرامج، إضافة إلى المستوى التربوي والعلمي الفني للبرنامج، وتنوع الجوانب البيئية وتوجهها لمختلف المستويات.
فازت الهيئة الملكية لمدينة الرياض بالمركز الثاني في جائزة «المملكة العربية السعودية للإدارة البيئية»، التي تقوم عليها المنظمة العربية الإدارية المنبثقة عن جامعة الدول العربية، في محور تطبيقات الإدارة البيئية في الأجهزة الحكومية بالدول العربية، عن دور اللجنة العليا لحماية البيئة في الإدارة البيئية لمدينة الرياض، وما تقوم به من أعمال التنسيق والمتابعة لكافة برامج الخطة التنفيذية لحماية البيئة بالرياض.
وتسلمت الهيئة الجائزة في حفل أقيم بهذه المناسبة بمقر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة بالعاصمة المغربية الرباط، برعاية الرئيس العام للأرصاد وحماية البيئة بالمملكة والوزيرة المنتدبة لشؤون البيئة بالمملكة المغربية.
فاز موقع مدينة الرياض بجائزة أفضل بوابة معلومات وخدمات إستراتيجية، وذلك ضمن مسابقة أفضل موقع إلكتروني عربي لعام 2009م في دورتها الخامسة.
والمسابقة نظمتها أكاديمية جوائز الإنترنت في المنطقة العربية بالتعاون مع مدينة دبي للإنترنت وشركة مايكروسوفت وجمعية منتجي برامج الكمبيوتر التجارية (BSA).
فاز موقع مدينة الرياض بالمركز الثاني كأفضل موقع للأدلة وخدمات المعلومات – وذلك ضمن مسابقة أفضل موقع إلكتروني عربي لعام 2009م في دورتها الخامسة.
والمسابقة نظمتها أكاديمية جوائز الإنترنت في المنطقة العربية بالتعاون مع مدينة دبي للإنترنت وشركة مايكروسوفت وجمعية منتجي برامج الكمبيوتر التجارية (BSA).
فاز موقع خرائط الرياض بجائزة الإنجاز للتعاملات الإلكترونية الحكومية “الإنجاز” في دورتها الأولى للعام 2010م، في فرع “تقديم خدمة أفضل لأفراد المجتمع” والتي تنظم من قبل برنامج التعاملات الإلكترونية الحكومية (يسِّـر).
وقد أقيم حفل تسليم الجائزة برعاية كريمة من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – وقام المهندس محمد جميل بن أحمد ملا وزير الاتصالات وتقنية المعلومات – آنذاك – بتسليم الجائزة للمهندس عبداللطيف بن عبدالملك آل الشيخ رئيس مركز المشاريع والتخطيط بالهيئة ـ آن ذاك ـ وذلك خلال حفل التسليم الذي أقيم مساء يوم الأحد الموافق 17 شوال 1430هـ، بالتزامن مع المؤتمر الوطني الثاني للتعاملات الإلكترونية الحكومية 2010م بقاعة المملكة في فندق الفورسيزونز بالرياض.
مُنحت الهيئة الملكية لمدينة الرياض درع الحكومة الإلكترونية وشهادة التميز ضمن منافسات الدورة الخامسة لمسابقة “جائزة درع الحكومة الإلكترونية”، والتي فاز فيها موقع الهيئة على الإنترنت www.rcrc.gov.sa بجائزة الإبداع التفاعلي في فئة مواقع الهيئات والدوائر الرسمية بالمملكة العربية السعودية، وذلك من بين 700 موقع مشارك من مختلف الدول العربية، تم تصفيتها على 3 مراحل من التقييم ليفوز منها بالجائزة 35 موقعاً فقط.
وقد أُطلِقت الجائزة بالتعاون بين أكاديمية جوائز الإنترنت في المنطقة العربية والمنظمة العربية للمسؤولية الاجتماعية (إحدى منظمات جامعة الدول العربية)، كما قامت اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (إحدى منظمات الأمم المتحدة) بوضع واعتماد معايير اختيار أفضل المواقع الحكومية.
وتهدف الجائزة إلى تمييز جهود الحكومات العربيّة التي أسّست مواقع إلكترونيّة لها على شبكة الإنترنت، سواء لتقديم الخدمات للمواطنين والمقيمين أو لتوفير المعلومات والشفافية أمامهم.